عملي في التحقيق:
١- اعتمدت النسخة "أ" أصلًا -كما أشرت آنفًا.
٢- جعلت النسخة "ب" نسخة مساعدة.
٣- أثبت الصواب في المتن إن كان ما في "أ" خطأً، وأجعله بين معقوفتين []، وأشير في الحاشية إلى مصدر التصويب.
٤- استأنست بالطبعة المحققة من التوضيح المشار إليها آنفًا، وأبين في الحاشية -أحيانًا- ما ورد فيها من خطأ في التعليق أو القراءة للمخطوطة ونحوه.
٥- قمت بمقارنة ما بين النسخ "أ" و"ب" والمطبوع من التوضيح وكذا بالطبعات الثلاث لـ"تذكرة" ابن الملقن التي تعتبر -أي التذكرة- أصل التوضيح فبعد المقارنة أثبت الصواب في المتن -كما أشرت آنفًا- وأنبه على الخطأ إن ورد في إحدى الطبعات الثلاث من التذكرة إن وجد وهذا لم ألتزمه على الدوام.
والطبعات الثلاث هي:
الأولى: طبعة علي حسن عبد الحميد.
والثانية: محمد عزيز شمس.
والثالثة: المضمنة ثبت البلوي.
٦- عزوت الآيات إلى مواطنها من كتاب الله ﷿.
٧- خرجت الأحاديث الواردة والحكم عليها حسب القواعد الحديثية.
1 / 20