115

من أحس أنه جدير بأن يضع نفسه بجانب هذا الرجل،

فقد استحق على جسارته هذا الإكليل،

اعذروني إذا كنت أحس بالحماس يغمرني،

وأندفع كالملهم النشوان، فلا أفكر في الزمان أو المكان

ولا أتدبر ما أقول؛

فهؤلاء الشعراء، وهذه الأكاليل،

وهذه الثياب البديعة على نسائنا الجميلات،

تنسيني نفسي وتنقلني إلى عالم غريب.

الأميرة :

من عرف كيف يقدر فضلا واحدا،

अज्ञात पृष्ठ