281

तशीय फासीह और उसकी व्याख्या

تصحيح الفصيح وشرحه

अन्वेषक

د. محمد بدوي المختون

प्रकाशक

المجلس الأعلى للشئون الإسلامية [القاهرة]

शैलियों

साहित्य
نخلت نصيحة مني ليحيى ويحيى طاهر الأثواب بر وأنشدنا أيضا: ولن يلبث التخشين أن نخيلة نفس كان نصحا ضميرها والمسعط: ما يجعل فيه السعوط، من دواء أو دهن، ويسعط به العليل في منخره/ وفعله: أسعطته فأنا أسعطه إسعاطا، كما قال الراجز: أريد جوا ويريد برا كأنما أسعط شيئا مرا ويقال: أسعطته إسعاطة واحدة، وسعطة واحدة، وقد استعطه. وأسعطته الرمح، أي طعنت أنفه. وهن المساعط. وأما المدق: فما يدق به الشيء، كفهر العطار، ويد الهاون، وهو اسم فإذا أردت الوصف، فهو المدق، بكسر الميم، كما قال رؤبة: يرمى الجلاميد بجلمود مدق وفعله: دق يدق دقا. وهو داق. والمفعول: مدقوق ودقيق. وأما المكحلة: فما يجعل فيه الكحل من زجاجة أوحديدة، أو غير ذلك. وفعله:

1 / 310