117

तशव्वुफ

शैलियों

احدثني الثقة عن الحسن بن عبد الله (200) وكان قد ادرك عبد الجليل قال : لما كان عام أربعين وخمسمائة نادى المنادي بأغمات : كل من هو ساكن بدار قريبة من الجامع فلينتقل منها بأهله وماله فمن آتت عليه ثلاثة أيام ولم يخرج من داره فلا ايلومن إلا نفسه إلا عبد الجليل . فدخل على عبد الجليل من أخبره أن الناس االاورين للجامع آمروا بالانتقال من ديارهم ولم يستئن أحد سواه وان من بفي [ بعد

ثلاثة ايام) أخذ ماله . فعظم ذلك على عبد الجليل . فأمر أهله بالانتقال م اناس . فلما قيل ان عبد إلجليل قد رحل مع الناس . نادى المنادي بان يرج

اس إلى ديارهم . فرجع إلى داره ورجع الناس إلى ديارهم . فجاء الرسول إلى

اد الجليل ان ينبض الى جبل [اجيليز] (265) . فاعتذر له بأنه مريض فقال له : الابد من النبوض ولو [ حملناك] (265) على نعش ! وكان ذلك وقت الظهر.

طلب ان يؤخر إلى وقت العصر. فلما كان وقت العصر خرجت إلى الناس جناتته حمه الله: فصلوا عليه. فدفن قبلي مدينة آغمات اا من له التوحيد والتخميد ولوجهه التعظيم والتمجيد اا واصلي لما جفاني خلقه يا قائمأ بي والعباد رقود ابا حاقظي والتابر يعني غقل پا من حساني والقيون هجود د ان المزوءة آن آلوذ بغيره أمدبرا غير الإله أريد اله لا علق الفؤاد بغيره مادام في الشجر المورق عود(05 مهر2 ووحدثي مخلوف بن ياسين قال : حدثني أبو علي منصور بن عبد الرحيم قال: دثني ابو زكرياء يحيى بن [ يسولال )(501) قال : قال لي : عبد الجليل : أفمت ثلاثين سنة ما اجتمع عندي مدي مع مدي ولا صحفة مع صحفة . شك ابو 237) ممن حدت عنبه المؤلف بأخبار أغماتيين مات آخرهم وهو ابو عبد الله الهواري سنة 59م.

334) ايكليز أوكلير مكان صخري أو صفرة عظيمة ، والمقصود هنا جبل صخري صغير 1 وجد غرني مدينة مراكش تقلع منه الحجارة للبناء منذ العصر الميابطي 23) س : تحمل.

24) من الكاملي.

241) س: يسولان.

अज्ञात पृष्ठ