============================================================
الول في حفقة الزمان وقيل: إنه كان له شبه القرنين (1) .
وقيل: إنه بلغ قطري الأرض، فلذلك ستي بهذا /11ب1 (الاسم)(2).
وقيل: إن الذي ذكره الله تعالى في كتاب هو ذو القرنين الأصفر، وهر الإسكندر بن فيلبس اليوناني11،.
واخثلف في تسميثه بذي القرنين، فقيل لأنه راى في منامه كأنه اخذ بقرني الشمس(4).
وقيل: لأنه كانت له غديرتان من شعر يطأ فيهما، فشبها بالقرنين (9).
ومنذكر أخبار ذي القرنين الأصغر عند ذكر قتله دارا بن دارا ملك الفرس إن شاء الله تعالى الخضر عليه السلام كان على مقدمة ذي القرنين الأكبر وبلغ معه نهر الحياة فشرب من ماثه وهو لا يعلم به فخلد، وهو الآن حي (2).
وقيل: انه من ولد بعض من كان آمن بابراهيم عليه السلام واتبعه وهاجر معه12 وقيل: إنه يلبا بن ملكان بن فالغ بن عابر بن شالح بن أرفخشذ بن سام بن نوح. وكان أبوه ملكە(2) .
وهو صاحب موسى بن چمران الذي لقيه عند مجمع البحرين(7،.
وقيل: الخضر نبي بعثه الله تعالى الى بني اسرائيل بعد شعيا على عهد ناشية بن أموص، واسته أورميا بن خلقيا من سبط هارون110، وهو الذي مر على قرية وهي خاوية على عروشها،0) (2) كت بين الطور.
(1) الانباء 91 (3) الاتباء 91، (4) تاريخ اليعقوبي 573/1 و578، تاريخ سني ملوك الأرض 108 ، الإتباء 91، البده والتاريخ 3/ (5) الاتباء 91، (1) الطبري 365/1، الانباء 68، البستان 18، تاريخ مجموع النوادر 49/1.
(7) الطبري 365/1، الاتباء 18.
() الممارف 42، الطيري 15/1، وفيه ايلياه يدل ويلباء الإتباء 18.
(4) الطبري 367/2، البده والتاريخ 78/3، الإنباء 18.
10)الطبري 366/1، البتان 68 (11) الانباء 18 و14.
पृष्ठ 115