284

============================================================

على ببغداد جمع الاطباء من الآفاث فاجتمع فيه أربعة وعشرو طبيبا وكان من جملتهم آبو للسن على هذا وكان بدرس فبه الطب ويفيده الطالبين وكان مكفوفا ودان قليل التصنيف الا أته عمل مقالات صغارا ولوالده كتاش متوسط ما بين الكبيهر والمغير وذكر هلال بن المحسن الصابى فى كتابه قال وفى ليله للجمعة لاربع بفين من ذى الفعده سنه أربع ونسعين وثلثمائه تنوقى أبو للبسن على بن إبرهيم بن بكش المتطبب وكان عارفا نحدقا (4 وقد قرأ من الكتب شميا كثهرا ولم بخلف بعده مثله لكته(8 كان بصيرا فاذا آراد معرفه سخدات الوجوه وحال تول المرضى عول على من يكون معه من تلامدته فى وصف دلك له وكان لا برى ولا يتصرف الا شارب نبيد .ا وهو مع هذه المنافصة بنه مبرر فى علمه وعمله على ابن إسمعيل أبو للحسن لجوهرى المتعوت بعام الدين البغدادى المعروف بالرتحاب(5 سالار غلم فى العلم والذكاء والفهم بارع فى علم الهندسه والوياضات من ظرهاء بغداد وفضلائها حكيم النفس فهما 15 يعمله(4 وبستعمله من الالات الفلكيه والملح الهندسية وبأيدى التاس من عمله ومستعمله كل طرفه لطيفه وتحهه ظريغه وله شعر فائف وآدب راثف ومن شعره تحشن بأفعالك الصالحا ت ولا تعجبن بخسن بيهع تحسن اليساء جمال الوجو * وخسن اليحمال جييل الصييع بالركاد 2 (5 ولكن :ولكته 2(5 حانشا 2 نمله 90

पृष्ठ 285