============================================================
بختيشوع الظبيب ولما طلب المنصور جورجهس بعد رجوعه الى جنديسابور مريضا وغوفى وجد عند الطلب ضعبفا من سقله سفطها من سطح داره فاعتدر من ذلن وتهدم إلى عيسى هذا بالمضى الى اسروى اسشمشت و افر نلعد بهر سس عذاد البهارستا باجد بسابور مشيما ابن شهلافا للمنديسابورى لمهل جورجهس بن بختمشوع ولاد تهدم دكر عيسى هدا فى أخبار جورجهس بن بختهشوع طبيب الملصور علند إحصاره من جددهسابور إلى بغداد وأحصر معه تتلميده هذا ميسى ولتا مرض جورجهس واستأدن فى العود إلى بلده جددهسابور .
خلق تلميده هدا في خدمه النصور فبدأ بسط هديه ى التشارر 1479f16616 والألبه خاصە على الأساقهه والمطارنه ومطالبتهم بالرشى وأخد أموالهم وكان هيه شراره وطمع ولتا خرج المنصور فى بعص سفرايته وصل إلى فربب لضببين فكتب عيسى إلى ملران لصيبين بتهدده ويتوقده ان منع عله ما التمسه وكان عهسى قد التمس أن هلهل له من آلات *ا المعد اشماء جلهلة ضمدة لها قدر وكتب فى كنابه إلى الطلران (2 اليس تعلم أن أمر المبك فى هدى إن أررث أمرصته وإن أريث هفيقه فلتا وقف المطران على الكناب احتال فى التوضل إلى الرببع وهرع له صوره للحال وأقراه الكتاب وأوصله الربهيع إلى لملخليهد وولله(9 على تقيه فبعل به ذلك ونبى أنبح نفي وهذا قمره الشر واوته . نصسن گه* :مطران شيى 9
पृष्ठ 273