============================================================
محتد بن ايرهيم الفزارى أن ستره الخليفة الناصر لدين الله فى رسالة إلى الملك العادل أبي بكر ابن آيوب عند ما قصد بلاد الموصل فلفيه على نصيبين أو دتيسر وسات هنات فى شهور سنه تسع وتمانن وخمساية وكان مولده فى سنە تلشن وخائة محمد بن إبرهيم الهرارى فاضل فى علم البجوم متكلم فى حوادث لخدشان خبير بتسمهر الكواكب وهو أول من غيى فى المله الاسلاميه وفى أون الدوله العياسية بهدا النوع وقد دكر اللخسين بن بحمد من حميد المعروف بابن الآدمى فى ريجه الكيهر المعروف بنطم العقد أنه قدم على اللخليفة المنصور فى سنظ .1 ست وخمسين ومائةا رجل من الهتد قيم بالمحساب المعردف بالسندهند في حركات النجوم مع تعاديل معمولة على كردجات محسوية لنصف نصف درجة مع ضروب من أعمال الفلك من الكسوفين ومظالع البروج وشبر تلك فى كتاب يحتوى على هده أبواب ودكر أنه اختصره من كردجات متسوية الى ملكن من ملوك الهند يسمى فيغر وكانت( 15 بحسويه لرقيقة كأمر المنصور يترجمه كلك الكتاب إلى اللغه العربية وان تمؤلف منه كتاب تتخذه العرب أصلا ى حركات الكواكب فتولى ذلك بحمد بن ابرهيم الفرارى وعمل منه كتابا بسييه المنجمون السنرهند الكبهر وتفسهر السندهند باللغة الهددية الدهر الداهر وكان أهل ذلك الزمن أكثر من يعملون به إلى أيام للفليفة المأمون 2 فاختصره له آبو جعفر حمد بن موسى افواررمى وعمل مته ريجه .وكان 9
पृष्ठ 251