============================================================
المتار بن السن بن عبدو1) وهو البوم كتيسة وكان فى أول الاسلام مسجدا وهى را دبة البحر ونيها فاض للمسلمين وجامع يصلون فيه وأذا فى أوقات الصلوات الخمس وعاده الروم إذا سمعوا الأذام) آن بضربوا الناقوس وفاضى المسامين الدى نها من قبل الووم ومن محماتب هذا البلد المحتسب باجمع الوحاب والغرباء المؤترين للفساد من الروم فى حلهة وينادى على كل واحده منهن وتتزايد القسقة فبهن لليلتها تلك ويؤخدن الى الفناف البى هى الحانات لستن الغرباه بعد ان بأخذ كل واحد منهن خاتما هو خاته المظران حجة بيدها من تعقب الوالى لها فاته متى وجد خادلئا مع خاطئة بغير ختم المطوام( ألزمه جناية وفى البلد من للحبساء والزقاد في الصوامع وللجبال كل فاضل يصيف الوقت عن ذكر.
أحوالهم والالفاظ العادرة عن صفاء عقولهم وأتهانهم من مشاهير تعانيف ابن بطلان كتاب تهويم الصحة فى قوى الاغذبه يذقع مضارها شجدول كناب دعوه الأطباء معامة ظربهة رسالة اشتراء الرفيف ولما جرى لابن بطلان بمصر مع ابن رضوان ما جرى كتب اليه 15 اين بللان رسالة بفلعه(4 فيها وين كر معاببه وبشير إلى جهله بما بتعيه من علم علوم الأواثل وصدرها بهذه الدبياحة بسم الله الرحمن الرحيم الانتساب إلى الصنائع والاشتراد فى البضائع موات ونمم وخرمات وعضم ادنى حقوقها بذل الانصاي وأحل فروضها اجتناب لحيف والاسراف ويتصل بى عن الشيبخ ادام الله توفيفه وأوضبح إلى للحف طريفه بلاغات إذا قايستها بما آلفيته من چده طياعه كدث أصدق بها وان عزونه إلى ما خصه الله به من العلم قتلعث بكذبها وفى كلا لخحالين فانى ارى الاغضاء عما أمض من كلامه وأرمض من فعاله من الفعال الواجب بعظه 7ا بفطعه 10 الوالى 7 :المصر 18(5
पृष्ठ 223