219

============================================================

المختار بن لسن بن عبدون يعجز عن طبه وبرعه الأطباء كذلك المعتقد فى الآراء الماحلة أنهه صحيحة لا بشعر برداءتها فيلتمس علتها على للفيعة ولعده علمه بالتقعير ما لا بزبل شكه العالون ولا برجى لنعسه بره مه إلا بلطي من رب العالمين ومن فهنا تتولد الآراء الفاسده السعبمة وبتفيلها * الضعيفو اللباع عن مطلب الفائق ويتقلدها نحبو الكسل والرماهة شتتخيل لهم كانها طباع وغريزه فيألفونها وينشؤون علبها ويكرهون مفارقتها للعاده ويسابفون علبها ويتعصضبون لها أنها العلوم الصحيحة فيحدت فى العقول وبا عن تيل النفس مع الهوى فتموت العرائح الذكية على مثال ما تموت الأجسام عن فساد جوهر الهواء ولهدا . قال أرسلوطالبس الانسان للجاهل مبت والمنجاهل عليل والعالم حى عحي فهذا مقيع لمن حاد عن طباع العقل وفيه كفاية لحيى(5 للحف ويبان اللعوى أن الذى علم من الكتب علما رديا شكوكه بحسب علمه بعسر حلها وهو ما آرننا آن نيين(8 ومنه الفصل الرابع فى أن من عادات الفضلاء إذا قرأوا كنب 15القدماء أن لا يقطعوا فى علمائها بظن دون معرفة الأمر على للحهيقة إن من عادات القدماء(5 اذا وففت عليهم المطالب ولاح فيها تباين وتناقض أن بعودوا إلى التطلب ولا يتسرعوا إلى إفساد المطالب فإن (5 أرسطوطاليس بقى برصد الفوس الكائن عن القمر أكتر عمره فما رآه الا دفعتين وجاليتوس واظت على السكون الذى بعد الاتفياض في 2 النبص سنين كثيره حتى أدركه وآبو الخير بن الخمار وأبو على بن زرعة ماتا بحسره مقالة بحيى بن عدى فى المخرسات( المبطلة لكتاب الفياس وشيخنا أبو القرج عبد الله بن الطيب بفى عشربن سنة في نبينهفى 2 ليحبى 7 :محبى 0 :المحيى 280 6 ارييت 100 و العلماء 0 هذا الشآن

पृष्ठ 220