108

============================================================

آبو على بن سملى أبو على بن أبى للمير أرسلوطاليس استهر ذ ترهما وطهر على الطلبة أثزها وتوقى فى جمادى الاخر سنة تمانى عشوة وأربعمانة ابو على بن سملى(2 اللبيب هذا كان لبيبا فاضلا فى العلاج وترتيب الأنوية الدبار البيمارستانية ووفف فى(1 ذلك وهو الذى رتب الجوارش التتيني ركبه 5 لتن قساحيه ابو على بن أبى للخير مسجى بن العطار النصراى التيلى الأصل البغدادى المولد والمنشأ وقد تفدم وكر أببه مسيحىفى حرف الميم وفرأ(ك ولده هدا شبعا من اللب وتفدم فى زمن أبيه بسمعته وجاهه وجعل ساعورا بالبيمارستار.

وكان بسير(ه إلى كبيار الأمراء إذا مرضوا فى (ه جهة من لملمهات وكارن، مع دلك متبتدا غبر منضب وكان جاه آبيه بستره فلما مات أبوه زال من كان، يحتوم لأجله ولازم هو ما دان عليه من قلة التحقظ فى آمر دينه ودنهاه واتفق أن كاي على بعض مسرايه إد ثيس فى ليله اليعة حادى عشر شهر ربيع الأول من سنة سبع عشره وستمائه وعنده 15 امراة من الحواطى المسيمات تعرف بيست شرف فلما قيض عليه أقر على جماعل بن القواطى المسلمات أتهن كن بهمأيينه لأجل دنياه يمن جملتهن امرالا تعرف ببنت لمليش الريابدار وأسمها اشتاي وكانت روجة ابن التحجارق(1 صاحب المخون أم أولايه فحرجت الأوامر بالقبى صبر 22 عليه 553 7 5 على 7(5 سلى 120 ( .الخارى 27 ى 2 جهفى .186 :من 130(6

पृष्ठ 109