ولهم في رفح الظافرونا
فاجئوا لا يرهبون المنونا
وعليهم هجموا صائلينا
صولة الأسد بهم فاتكينا
فتك باز بالطيور الأصاغر
هكذا كان مصير الذينا
حاولوا تدويخ مصر جنونا
وقضوا عامين في تيه سنيا
وبغوا ثم انجلوا مكرهينا «وعلى الباغي تدور الدوائر»
الفصل العشرون
अज्ञात पृष्ठ