============================================================
فرغ عماد الدين زكى بن الامير فسيم الدوله اقتقر من ف و ا ا ال لم م قد م ره، واساح عسكره،أمرهم بالتبهيز للخزاة فتبهزوا واعدوا واسدوا ش و ام و و شلاشه فراسخ بينها وبين انطاكية. وان من به من الفرنج يقاسموت عل اعماله الغربية حسىعلىرحى لاهل، حلسب بخلاهر بابالجنان ه ن اللد ) عرس الطريف، وكان اهل الرحى مهم فف وض وم برو ع امول، م يم د الدسن ون انايك هذه الحال ص الم عل ص هذا الصت.
فسار اليه ونازله،فلما علم الفرنج بذلكايقنوا ان هذه وقعة لها ما دها، فحشدوا وجمعوا فارسهم وراجلهم ولم يتركوا من طاقتهم شيئا الا واستنفبذوه، فلما فرغوا من امرهم ساروا نحوه. فاستشار اصحابه فيما فل، فاشاركل انسان معه بالحيد عن الحسن،فسان لفاء الفرنج ف لاد هم خطر لا يدرى الى اى شىء تكوت الحاقبة،فقال لهمفه ان الفرنج و د ا و لادنا، ولابد من لقائهم على كل حال. فم ترك الحصت وتقدم اليهم فالتقوا وأصطفوا للقتال، صصبركل فيق لخصمه، واشتد الامر بينهم. مم ان الله تعالى انزل تفره عل المسلمين فظفروا، وانهزم الفرنب اقبح هريمة ووفح كشي من فرسانهم فى الاسر، وكشر القتل فيهم وتقدم الامير عماد الدين ال عسكره بالانجاز، وقال:* هذا اول صاف عملناه معهم فلنذ قهم مر باسنا ما يبقى رعبه فسى قلوهم. ،ففعلوا ما امرهم. وقال الحافظ ابن الاثيرة 1) هذه الخبالة تاتب يمتاخوة بجملة واحدة عند ابن الاثير 466/10 .
عنداجت ال ب 46 واجن الفرات يواصل النقل الحرفى عنه فيما يلى كما فعل - ولكن دون 4) ابن ال ان يذكرذكك - فى الصفحات السابقة
पृष्ठ 40