============================================================
فخاف السلطان محمود وسارعن بخداد الى همدانفلما صلالى مان شاان، الب اوه الل م م، ول ه للخاف أشرء فاقطعه السلطان محمود مدينة كنجة واعمالها، وسيره اليهاوالله اعلم اوقال الشيخ يحيى بن ابى طى حميد النبار الغسانى الحلبى ما ه فيها صل من السلطان سنجر رسول الى السلطان محمد ب ميام بنته، ولان السللان محمد سروج ن للسللان سبر وست فاف اللان د و اللا س مهما.فتال و اد للان : عم انم جل عمده العيو وم الصواب حبسه،حتى اذ1 صل الرسول وطلب شهادته قلت له: * هذا كان.
صاحبنا وقد نقمنا منه امرا وقد عزلناه عن عملناء. وكان العزيز هو الذى سى للدركزين حى ولى الوزارة وبهذا صح قولهم:ممن اعان لما جلى به وفسى رواية:م سللعلبهم. وتوقفاللطان محد ف اعتقال العنزيز،فبذلر2) الدركزينى ثلثمائة الف دينار حتى اعقل اللت مم وكان اللطان ف بدا ف ل م ش ا ف بهو ال ت واعسقله هالك، وصل رسول ن مو و و ول م فه الدرلزينى، وندم السلحلان محمود على ما فعله بالعتير ماان ناصحا م لدولته، وفبض الو الدل عل اخى العنيز ضياءالديت والد العماد الكاتب الذى كان مع السلطان صلاح الدين يوسف،الاتى ذكده ان شاء الله تعال، وكسب السلطان محمود ال الزر وهو بت يقول (1) هذه الاخبار اوردها العماد: فى كتابه نصرة الفترة. انظر البندارى زبدة التصرة تاريخ دولة ال سلجون) صس 129-140 ، القاهرة 1900.1318.
(2) فى الاصل : اثرا والتصوبب من اليند ارى: 139 ط0 القاهرة، 1318 ه، 1900 .
اركتاب تاريخ دولة ال سلجوق. العماد الاسفهانى اختمار البندارى) ،ولمضوتضما
पृष्ठ 37