============================================================
د ساروا الى حوران لنهبه واحضار الميرة،فسير اميرا من امران ععرف اجواص ف ح من المساميت اليهم، ولان خروهم ف ليلة شا ال ففوافج من الد فواقوه واقلو بضه لخ و د م وه اون رجلا، واخذوا ما معهم وهى عشرة الاف دابة موقرة وثلثمائة اسير وعاد وا الى دمشق لم يمسسهم قرح،فلما علم ذلك من عليها من الفرنج الله ف وبهم: الع، فروا عه شه المنزميت واحرقواماعف و د و ع ون كل من منه فكمرالقلى منه وان تووله ذى الةمن هذه الةم انتهى كلامر3 وقال غيره: لما بلغ الفرنج المقيمين على دمشق ما حل باصحابهم الذين ساروا الى حوران تداخلهم الرعب والفشل، واتصل بالمسلمين فقله فملوا عليهم حملة رجل واحد، وفاتلوهم اشد قتال،فصبروا عامة التها الليل ال د هم خاسرن فه اهل القر والضع وكان من ع اسا ل الف اه م واعل 16) د مشق لم شكن الامطار عنهم ساعة واحدة حسى منعسهم الحكة ولما رحلوا خلفوا من الانفال والاقمشة شيفا كثيرا لم يكن لهم ظه ه ه فمه اهلدمشق كان فى جملة ما غنمة المسلمون الكنيسة الاطلس التى كانت تحمل مع ك الالمان فى المعسكر وكانت تحمل على مأيتى بخل وكان فيها من 1) فى الاصل: يمسهم.
(2) فى الاصل: على (3) لم ابوصل لمعرفة ممدر هذا الخبر ، وقد اورده ابن القلاشى باختصاربتديد، صص27-126
पृष्ठ 31