============================================================
س هذه الستة قارن المريخ قلبالاسد فكسفه وراه الناس فى اول الليل،وفيها اخذ الاسماعيلية حصن القد موس د السااان مل بداد، فتاعه عد االخليفة فى دبيس( وامتناع الخليفة مس ولايته وقد وم اتابك زنكى الى السلطان، ثم عودها الى المصل كنا قدمنا ان السلطنان سنجز لما فارق الرى وعاد الى خراسان سلم م ب م ص ف ص الل ل لان محد وام كرامه واعادته الى بلده. ورجع السلطان محمود الى همدان والامي س لروق اصل السللان محمد حال دس الخيفة المسرشد بالله، فلم فرم من بدادتاخردبيسعن السلحاان وخرج الوزير الى لقاء السلطان، وكان قدومه الى بغداد فى تاسع المحرم الس د الم دبتس سفداد ول دار السلطان فاسترضى عنه السلطان الخليفة ، فامتنع الخليفة من الاجاجة الى ان يولى الامير دبيس شىء من البلاد ، وذل مائة الف دينار لذلك علم الامير عماد الدين زنكى. صاحب المصل ان السلطان محمود يريد ان ول الامير دبيسا المصل فسار جريدة وورد بخداد فلم يشعر السلطان مه الا وهو عد السر، وحمل معه الهدايا والتحمف الجليلة فقدمها ال السلطان وذل مائة الف دينار،فتقبلها السللان احسن تقبل. واقام عند (1) كلمات غير واضحة فى الاصل واستكملت بمراجعة المخطوطة 1 21) انظر اعلاه صص 4 -5 .
1) فى ابن الاثير: تولى.
(4) فى الاصل : دبيسء 12
पृष्ठ 23