============================================================
ه فل السللان محمود جماعة من امرايه بهمدان ص ل ع ا ا موور اللان مد من اوزوان ف ش اش ه وخمسمائة هذه السنة،واللسه اعلم.ر5)
ل الم دبس ب والامير صدقة صاحب الحلة الى السلحاان ف يسهل عليه قصده، ويلقى فى نفسه ان الخليفة المسترشد بالله والسلطان حمود متفقان على الامتناع منه، ولم يزل . يفتله فى الذروة والغارهي حتى اجاجه الى المسير الى العراق . فلما سار السلطان سنجر وصل الى الرى كان السلطان محمود بهمدان فارسل اليه السلطان سنجر يستدعيه اليه لينظر هل هو على طاعته او قد تغيركما زعم الامير دبيس فلما اء الرسول الى السلطان محمود ،بادبر بالمسير الى عمه السللان سجره ام ل ا واه م ع ل فى اكرامه .
وكان الوزير ابوالقاسم الانسا باذى قد قبض عليه السلطان محمود وعزله (1) تحت هذا العنوان اورد ابن الاثير الخبر المذكور اعلاه وعنه ينقل ابن الفرات نقلا 21) حرفيام دين الاشارة المي حدر الخبر، انظل ابن الاقهم نفى المرجي السايق هن 458.
- (2) غير منقوطه فى الاصل . والمثل: ما زال يفتل فى الذروة والغارب يقال للرجل لايزال ولم ترد هذه العبارة عند ابن الاثيرء يخدع صاحبه حتى يظفربه: (3) فى الاصل : الى.
(4) فى الاصل : السابادى وهكذا يكتبها ابن الفرات فى سائر المواضع الاخرى وسوف
पृष्ठ 15