============================================================
و ف الد جماعة من السك عادال السار والاموال ورووس القنل، فول فى سادس ص هذه السنة،فسر الناس بذلسك. ولما سمع فرنج البلاد بنزول الامير م س و شه اليهمفاتاهم خبر فتحها فبطل ماكانوا عزموا عليه، والله اعلم ذكر مسير ملك الفرشج بالقدس الشريف الى بلاد حلب وما رى بين الملمي والفرج من الحرب، وهزيمة الفرشج م ود الخبر الى حلب بان اللعين القمص ملك الفرشج بالقدسالشريف د خرج من القدس فى صفرهمن هذه السنة ف عيش عرمبرم من من خيالته ورجالته، وهو على قصد حلبفاخذ الامير سوار نايب الامي عماد الدين زنكى بن اق سنقر بحلب فى الاحتشاد والاستعداد وانضاف اليه كثير من التركمان، وخرج حتى لقى الفرنج بارض يقال لها نواز الرت) بينهم حرب عظيملة) عدة أيام،فقتل من الطائفتين جماعة واسه الفرج على سوارفاند فعالامير سوار بين ايديهم الى ارض رن، واجتمح الفرنج وحملوا عليه وعلى عسكره حملة منكرةفاندق عك بين اديهم،وتبعهم الفرنج فقلوا منهم مقدار مافه انسان، واسرو جماعة بعد ان قتل الاتراك منهم ضعف ما قتلوا من الملمين، صا الامير نسبوار وسكره اليي حلب. ورجع الفرنج من قرية السعدى صار الفرج الى النقرة، ونهبوا ضياعها جميعها ولغ ذلك الامير سوارر96) (1) فى ابن الاعر اسوار: ،18611.
1) فى ابن الاثير واقتتلوا عند فتسرين .
(3) في الاصل غير منقوطة وضبطها من ياقوت 816/4،قرية فى جبل السماق من اعمال (4) في الاصل : فريب، وما اثبتناه. ترجيحا وان لم تذكر المصادر شينا عن هذا الموضع 5) انظر الصفحة التالية
पृष्ठ 138