आपकी हाल की खोजें यहाँ दिखाई देंगी
दमिश्क शहर का इतिहास और उसकी महत्ता का उल्लेख, और उन लोगों के नाम जो वहां रहे या वहां के आसपास से गुजरे
इब्न असाकिर d. 571 AHتاريخ مدينة دمشق و ذكر فضلها و تسمية من حلها¶ من الأماثل أو اجتاز بنواحيها من وارديها و أهلها
فألقيتها في فمي، فأدخل إصبعه واستخرجها بلعابها فألقاها وقال: «إنا آل محمد لا تحل لنا الصدقة» [3131].
وعقلت عنه الصلوات الخمس وعلمني كلمات [أقولهن] (1) عند انقضائهن:
«اللهم اهدنا فيمن هديت، وعافنا فيمن عافيت، وتولنا فيمن توليت، وبارك لنا فيما أعطيت، وقنا شر ما قضيت، إنك تقضي ولا يقضى عليك، إنه لا يذل من واليت تباركت وتعاليت» [3132].
هذا منقطع وقد أدرج فيه غيره كما (2) حكاه الزبير عن النبي (صلى الله عليه وسلم) من غير ذكر إسناد وآخره: «حتى يخرج من الجانب الآخر». وباقيه مزيد.
وقد أخبرناه أبو بكر محمد بن عبد الباقي، أنا أبو محمد الجوهري، أنا أبو عمر محمد بن العباس، أنا أحمد بن معروف، نا الحسين بن الفهم، نا محمد بن سعد، نا عبد الملك بن مسلمة بن قعنب الحارثي، أنا علي بن عابس الكوفي ح.
وأخبرنا أبو الحسن علي بن المسلم، أنا أبو عبد الله الحسن بن أحمد، أنا أبو القاسم عبد الرحمن بن عبد العزيز، أنا محمد بن عيسى التميمي، نا محمد بن غالب، أنا عبد الله بن مسلمة بن قعنب، نا علي بن عابس، عن يزيد بن أبي زياد، عن البهي مولى الزبير قال: تذاكرنا من أشبه النبي (صلى الله عليه وسلم) من أهله فدخل علينا عبد الله بن الزبير فقال:- وفي حديث ابن غالب: من أشبه الناس به من أهله يعني النبي (صلى الله عليه وسلم) فدخل علينا عبد الله بن الزبير فقال عبد الله بن الزبير: ثم اتفقا فقالا- أنا أحدثكم بأشبه أهله به وأحبهم إليه الحسن بن علي. رأيته يجيء وهو ساجد فيركب رقبته- أو قال: ظهره- ما ينزله حتى يكون هو الذي ينزل، ولقد رأيته يجيء وهو راكع فيفرج له بين رجليه حتى يخرج من الجانب الآخر.
أخبرناه عاليا (3) مختصرا أبو القاسم بن الحصين، أنا أبو طالب بن غيلان، أنا أبو بكر الشافعي، أنا أبو بكر بن أبي الدنيا، أنا محمد بن حسان السمتي، نا علي بن
पृष्ठ 177