في الجزء الحادي عشر والجزء الخامس عشر من أجزاء الراوي عنه، أبي بكر بن خلاد. وهو فيما أخبرنا الشيخ أبو المطهر، سعد بن عبد الله أبي الرجاء الأصبهاني، قدم علينا طالبا للحج، قراءة فأقر به من كتابه، وأنا أسمع في شوال سنة تسعين وأربعمائة، قال: أنبأ الحافظ أبو نعيم، أحمد بن