अदीब का सचेतन
تنبه الأديب على ما في شعر أبي الطيب من الحسن والمعيب
शैलियों
आपकी हाल की खोजें यहाँ दिखाई देंगी
अदीब का सचेतन
बकथीर हद्रामी d. 975 AHتنبه الأديب على ما في شعر أبي الطيب من الحسن والمعيب
शैलियों
هي الغرض الأقصى ورؤيتك المنى...وبمنزلك الدنيا وأنت الخلائق
لفظ: (هي) عائد على (اللاذقية): بلد الممدوح.
يقول: بلدتك المطلوب الأبعد، أي: أبعد ما يطلبه الإنسان، فإذا يلغها لم يطلب بعدها شيئا، ومنزلك
الدنيا كلها، أي: في منزلك ما في الدنيا كلها، وأنت جميع الناس.
ولقد أجاد في هذا الختام وأحسن، ولكن البيت الذي قبله فيه تكرار عيبه وقبحه، وهو قوله:
لك الخير غيري رام من غيرك الغنى...وغيري بغير اللاذقية لاحق
ومن محاسنها قوله:
على ذا مضى الناس: اجتماع وفرقه...وموت ومولود وقال ووامق
القصيدة التي أولها (من الرجز - قافية المتدارك):
ما للمروج الخضر والحدائق...يشكو خلاها كثرة العوائق
الخلا: الكلأ الرطب، والعوائق: عني بها الثلوج، والمعنى: أن نبتها يشكو كثرة الموانع من الثلوج
التي تمنع النبت من الظهور.
عيوبها:
من عيوبها يصف الفرس قوله:
पृष्ठ 98