انييه المفترين للممام الشعرانى اوقد بلغتا أن عيسى عليه الصلاة والسلام كان يقول: ما أكسثر العلوم اوليس كلها بنافع، وما أكثر العلماء وليس كلهم برشيد. وكان إبراهيم بن اتية - رحمه الله تعالى - يقول: أطول الناس ندما يوم القيامة عالم يتعاظم ابعلمه على التاس، وكان أمير المؤمنين عمر بن الخطاب -قان يقول: أحوف اا أخاف على هذه الامة من عالم باللسان جاهل بالقلب، وكان سفيان الورى - رحمه الله - يقول : يهستف العلم بالعمل، فإن أجابه وإلا ارتحل ووكان عبد الله ين المبارك - رحمه الله تعالى - يقول: لا يزال المرء عالما انتهي اما دام يظن أن فى بلده من هو أعلم منه، فإذا ظن أنه أعلمهم فقد جهل.
اوكان الفضيل بن عياض - رحمه الله تعالى - يقول : إنى لأبكى على العالم إذا رأيت الدنيا تلعب به ولو كان لأهل القرآن . والحديث صبر على الزهد فى الدنيا ما تمندل بهم الناس، واسوأتاه من أن يقال : فلان العالم أو العابد اقد قدم حاجما في نفقة فلان التاجر . وكان يحى بن معاذ - رحمه الله تعالى ايقول: إذا طلب العالم الدنيا ذهب بهاؤه. وكان الحسن البصرى - رحمه لله االى - يقول: عقوية العلماء تكون يموت قلوبهم، وموت قلوبهم يكون اطلبهم الدنيا بعمل الآخرة فيتقربون بذلك عند أبناء الدنيا، وكان سعيد بن السيب - رحمه الله تعالى - يقول : إذا رأيتم العالم يغشى آبواب الأمراء فهو اقد كان الأوزاعى - رحمه الله تعالى - يقول: ما من شىء أبغض إلى لص اله من عالم يزور عاملا من العمال، وكان مكحول - رحمه الله تعالى - اقول: من قرأ القرآن وتفقه فى الدين ثم مشى إلى بيت أمير لغير حاجة روريه فقد ختاض في جهنم بعدد خطاه. وكان مالك بن دينار - رحمه الل اعالى - يقول: قرأت فى بعض الكتب المنزلة : إن أهون ما أنا صانع بالعالم اذا طلب الدنيا بعلمه أن أحرمه لذيذ متاجاتى.
اوكان أمير المؤمنين عمر ين الخطاب -ففي يقول : إذا رأيتم العالم اب الدتيا فاتهموه فى دينه، فإن كل محبه يخوض فيما أحب. اتتهى
अज्ञात पृष्ठ