============================================================
4 عل بها الثنايا من سليمى و وم فرس مفلتى وصحيح ظنى و ذكرفى هذا الفصل بيتا شاهدا على الجنيبة وه وهى الناقة تعطيها القوم ليمتاروا لك عليها، وهوة
ركابه فى القوم كالجنائب ه وفسره فقال : اى ضائعة، وانه ليس بمصلح
لماله قال الشيخ رحمه الله - : البيت للحسن بن منرده وقبله : ق قالت له مائلة الذوائب 11..4، كيف انحى فى العقب النوائب؟
فه اخوك ذوشق على الركائب رخو الحبال مائل الحقائب يقول : إن أخاك ليس بمصلح ماله ، فماله
مال غاب عنه ربه ، وسلمه لمن يعبث فيه 1 وركابه التى هومعها كانها جنائب فى الضرء وصوء ب ر بر االحال، وقوله : رخوالحبال ، أى : هو رخو اشد لرحله، فحقائبه أبدا مائلة ؟ لرخاوة الشده)
ن صابقه فى ترتيب المفضليات، وبنهما ثمانية عشر با
अज्ञात पृष्ठ