============================================================
ا ا ا ا قلت 1 * بل لعل الروايه عنه نحو الف وخمسمائة نفس بالغون الفين ابدا ول واظن ان المذكورين فى كتابى هذا يبلغون ثمانية الف نفس واكثرهم لا يعرفونه ثم ذكر ابن الاثير فصلا فى ذكر اسانيده الى الكتب التى يخرج منها الاحاديث فذكر سنده الى الثعلبى بتفسيره والى الوحسدى ه بوسيطه والى اليخارى من طريق ابى الوقت والى مسلم عن يحيى الثقفى جهه انبانا الفراوى والى مالك بموطائه من طريق المغاربة واليه بالكتاب من ه وا طريق القعنبى والى الامام احمد بمسنده سمعه من ابى حبة والى ابى داود يجه الطيالسى بمسنده والى الترمذى بجامعه والى ابى داود بسننه والى النسائى وابسننه والى ابى يعلى بمسنده والى ابن اسحاق بمغازيه من طريق يونس ه ابن بكير والى ابن ابى عاصم بكتاب الاحاد والمثانى والى ابى زكريا الازدى بتاريخ الموصل والى المعافى بمسنده روى الكتابين عن ابى منصور ابن مكارم ثم ابتدأ الكتاب بترجمة مختصرة تبوبه فى عدة اوراق ثم قال .
(1) هكذا فى النسخ الموجودة وقال الحافظ ابن حجر فى خطبة كتابه (الاصابه) وقرأت نخط الحافظ الذهى من ظهر كتابه التجريد لعل الجميع ثمانية الاف ان لم يزيد واو لم ينقصوا ثم رايت بخطه ان جميع من فى اسد الغابة سبعة آلاف وخمسمائة واربعة يقه وخسون نفسا12 مصحح.
4
पृष्ठ 4