============================================================
تجريد الآغانى العراق . فأقام أياما، ثم راسلها يتتجزها وعدها . فأعلمته أنها كانت متزوجة أبن عم لها وولدت منه أولادا هم مات ، فأوصى بهم وبماله إليهاما لم تتزوج ، وأنها تخاف فرقة أولادها وزوال النعمة، وبعثت إليه بخمسة آلاف درهم وأعتذرت . فرد عليها المال ورحل إلى مكة . وقال فى ذلك قصيدته التى أولهاة من خيال بنا ألم نام صحبى ولم آنم طاف بالر كب مؤهنا بين خاخ إلى (1) عظم 61 4) ثم نئهت صاحبا طيب الحيم (1) والشيم 3 اه آريچئا مساعدا غير نكس (2) ولابرم لاعج الحب والألم قلت يياعمرو شفيى ايت هندا فقل لها ليلة الخيف ذى القلم فاة ست وذكر عثمان بن إبراهيم الخاطبى قال : الخاطبى وصاحب له وحديث عن هند أتيت تحمر بن أبى ربيعة بعد أن نسك بسنين، وهو فى تجلس قومه من بنيى تخرزوم، فانتظرت حتى تفرق الناس، ثم دنوت منه، ومعى صاحب لى ظريف، وكان قد قال لى : تعال حتى نهيجه على ذكر الغزل ، فنظر هل بقى فى نفسه منه شىء . فقال له صاحبى : يا أبا الخطاب، أݣرمك الله ؟ لقد أحسن العذرى وأجاد فيما قال . فنظر إليه عمر ثم قال نوما الذى قال ؟ قال : حيث قال : لو جذ بالسيف رأسى فى مودتها لمر يهوى سريعا نحوها راسى قال : فارتاح عمر إلى قوله وقال : هاه ! لقد أجاد وأحسن . فقلت : ولله در (1) خاخ : موضع بين الحرمين : وعظم ، بضمتين، وبفتحتين آيضا : عرض من أعراض خيبر وفي بعض أصول الأغانى : " إضم * . وهو واد بجبل تهامة (2) الخيم : الطبيعة والسجية (4) التكس : الضعيف . والبرم : النى لا خير عثده:
पृष्ठ 75