============================================================
الأول من تجريد الاغانى 14 وبلغ ذلك سعيد بن المسيب رحمه الله ، فقال : أما والله لو كان من بعض
بغضاء العراق لقال لها : أعزبى قبحك الله ا ولكنه ظرفه عيأد أهل الحجاز: مووحمدبزمشام وقيل كان محمد بن هشام بن إسماعيل المخزومى ، خال هشام بن عبذ الملك ،
فلما ولى هشام الخلافة ولاه [مكة]، وكتب إليه أن يحج بالناس . فهجاه العزجى
بأشعار كثيرة، منها قوله فيه: تغيرت الموايم والشكول كأن العام ليس بعام حخج ~~اه 1-و ليخبرها (2) فلا تحب الرسول الى جئيداء (قد بعثوا رسولا ومنها قوله فيه: 3 الشل ألاقا: له ومن جاء من قمق ونقب (1) المشلل الاقل لمن أنسى بمكة قالطا
س فماحج هذا العام بالمتقبل دعوا الحج لا تشتهد شهلكوا نفقاتكم رم1
1 إمام لدى تجميره غير(14 دلدل وليف يز لى حج من لم يمن له 5 يظل يرائى بالصيام نهاره ويلبس فى الظلماء سمطي (3 قرنفل فلم يزل محمد يطلب عليه العلل، حتى وجدها فحبسه.
وكان العرجئ شبب بأم محمد بن هشام هذا، وهى من بنى الحارث بن كقب.
فيما قاله فيها قوله : عوجي علينا ربة المهودج إنك إن لا تفعلى تخرجى إنى أتيحت لى تيما تية إحدى بنى الحارث من مذجج نلبث حولا كاملا كله ما تلتقى إلاعلى منهج (1) هى جيداء بنت عفيف ، آم محمد بن هشام المخزوى (2) ى الأصل: "ليحزنها*.
(3) عمق : من أودية الطائف . والمشلل : جبل يهبط مته إلى قديد من ناحية البحر. والنقب: الطريق فى الجبل.
(4) التجمير:: رمى الجمار والدلدل : شبه القتفذ ، وأكثر ما يظهر بالليل. شبهه بة لمواريته وتخفيه فيما ياتى.
(5) السمط : الخيط ما دام فيه الخرز، وإلا فهو سلك:
पृष्ठ 151