وحواليه كلهَا بِمَعْنى وَاللَّام مَفْتُوحَة فِيهَا
المغيث المنقذ من الشدَّة
المرىء بِالْهَمْز مَمْدُود وَهُوَ الْمَحْمُود الْعَاقِبَة الَّذِي لَا وباء فِيهِ
الهنيء بِالْهَمْز مَمْدُود وَهُوَ الطّيب الَّذِي لَا ينقصهُ شَيْء وَمَعْنَاهُ منميا للحيوان من غير ضَرَر وَلَا تَعب
المريع بِفَتْح الْمِيم وَكسر الرَّاء مَأْخُوذ من المراعة وَهِي الخصب وَرُوِيَ مربعًا بِضَم الْمِيم وبالباء الْمُوَحدَة ومرتعا بِالْمُثَنَّاةِ من فَوق فَالْأول من قَوْلهم ارتبع الْبَعِير وتربع إِذا أكل الرّبيع وَالثَّانِي من رتعت الْمَاشِيَة ترتع رتوعا إِذا أكلت مَا شَاءَت وأرتع إبِله فرتعت وأرتع الْغَيْث أَي أنبت مَا ترتع فِيهِ الْمَاشِيَة
الغدق بِفَتْح الْغَيْن وَالدَّال وَهُوَ الْكثير المَاء وَالْخَيْر وَقيل كبار الْقطر
المجلل بِكَسْر اللَّام وَهُوَ السَّاتِر للأفق لعمومه قَالَ الْأَزْهَرِي هُوَ الَّذِي يعم الْعباد والبلاد نَفعه ويتغشاهم
قَوْله سَحا بِفَتْح السِّين قَالَ الْأَزْهَرِي هُوَ الْمَطَر الشَّديد الوقع على الأَرْض يُقَال سح المَاء يسح إِذا سَالَ من فَوق إِلَى أَسْفَل وساح يسيح إِذا جرى على وَجه الأَرْض
1 / 92