وخسفا وخسفا وانخسفا سِتّ لُغَات وَقيل الْكُسُوف مُخْتَصّ بالشمس والخسوف بالقمر وَقيل الْكُسُوف فِي أَوله والخسوف فِي آخِره إِذا اشْتَدَّ ذهَاب الضَّوْء
قَوْله يرْكَع فيدعو بِقدر تسعين آيَة وَفِي الثَّانِي بِقدر سبعين آيَة المُرَاد بِالدُّعَاءِ التَّسْبِيح
الاسْتِسْقَاء طلب السقيا
الجدب بِفَتْح الْجِيم وَإِسْكَان الدَّال الْمُهْملَة وَهُوَ الْقَحْط
الخصب بِكَسْر الْخَاء ضِدّه قَالَ الْأَزْهَرِي الأَرْض الجدبة الَّتِي لم تمطر والخصبة الممطورة الَّتِي أمرعت قَالَ يُقَال جديت الأَرْض وأجدبت إِذا أَمْحَلت وخصبت واختصبت إِذا أمرعت هَذَا كَلَام الْأَزْهَرِي والأفصح الْأَشْهر أجدبت وأخصبت وَيُقَال أَرض جدبة بِفَتْح الْجِيم وَإِسْكَان الدَّال وجدوب وَمَكَان جَدب وجديب بَين الجودبة وَمَكَان مخصب وخصيب
الْغَيْث الْمَطَر وَقد غاث الْغَيْث الأَرْض أَي أَصَابَهَا وغاث الله الْبِلَاد يغيثها غيثا وغيثت الأَرْض تغاث غيثا فَهِيَ مغثية ومغيوثة
الْوَعْظ التخويف والتذكير بِمَا يرق لَهُ الْقلب وَقيل هُوَ النصح والتذكير بالعواقب يُقَال وعظه يعظه وعظا وعظة وموعظة فاتعظ أَي قبل الْوَعْظ
1 / 89