كالميقات وَالْمِيزَان من الْوَقْت وَالْوَزْن وَجمعه أعياد وَقَالَ الْجَوْهَرِي وَإِنَّمَا جمع بِالْيَاءِ وَأَصله الْوَاو للزومها فِي الْوَاحِد قَالَ وَيُقَال للْفرق بَينه وَبَين أَعْوَاد الْخشب
الْأَضْحَى قَالَ الْجَوْهَرِي قَالَ الْفراء الْأَضْحَى يؤنث وَيذكر بِاعْتِبَار الْيَوْم سمي الْأَضْحَى لوُقُوع الْأُضْحِية فِيهِ
الضعفة بِفَتْح الضَّاد وَالْعين وَيُقَال أَيْضا ضعفاء وضعاف
قَوْله الصَّلَاة جَامِعَة بنصبهما الأول على الإغراء وَالثَّانِي على الْحَال
ق قَالَ الواحدي قَالَ أَكثر الْمُفَسّرين هُوَ جبل مُحِيط بالدنيا وَقَالُوا هُوَ من زبرجد وَهُوَ من وَرَاء الْحجاب الَّذِي تغيب الشَّمْس من وَرَائه بمسيرة سنة وَمَا بَينهمَا ظلمَة قَالَ وَقَالَ مُجَاهِد هُوَ فَاتِحَة السُّورَة قَالَ وَهَذَا مَذْهَب أهل اللُّغَة
الْبَهِيمَة سميت بذلك لِأَنَّهَا لَا تَتَكَلَّم
الْأَنْعَام الْإِبِل وَالْبَقر وَالْغنم
الْكُسُوف يُقَال كسفت الشَّمْس وَالْقَمَر وكسفا وانكسفا
1 / 88