أول لحن سمع هَذِه عصاتي وَقَالَ غَيره أول لحن سمع هَذِه عصاتي وَبعده لَعَلَّ لَهَا عذر وَأَنت تلوم وَالصَّوَاب عذرا
الرواح الذّهاب سَوَاء كَانَ فِي أول النَّهَار وَآخره قَالَ الْأَزْهَرِي يُقَال رَاح إِلَى الْمَسْجِد أَي مضى قَالَ ويتوهم كثير من النَّاس أَن الرواح لَا يكون إِلَّا فِي آخر النَّهَار وَلَيْسَ ذَلِك بِشَيْء لِأَن الرواح والغدو عِنْد الْعَرَب مستعملان فِي السّير أَي وَقت كَانَ من ليل أَو نَهَار وَيُقَال أراح فِي أول النَّهَار وَآخره وَتَروح وَغدا بِمَعْنَاهُ هَذَا كَلَام الْأَزْهَرِي وَهُوَ إِمَام اللُّغَة فِي عصره
قَوْله وأفضلها الْبيَاض تَقْدِيره وَأفضل ألوانها الْبيَاض وَلَو قَالَ الْبيض كَانَ أحسن وأخضر
الزِّينَة مَا يتزين بِهِ
قَوْله ويبكر بِضَم الْيَاء وَفتح الْبَاب وَكسر الْكَاف الْمُشَدّدَة وَيجوز ويبكر بِفَتْح أَوله وَإِسْكَان ثَانِيه وَضم الْكَاف المخففة يُقَال بكر وَبكر مشدد ومخفف قَالَ الْأَزْهَرِي وَرُوِيَ الحَدِيث من غسل واغتسل وَبكر وابتكر بتَشْديد بكر وتخفيفه
السكينَة السّكُون والطمأنينة
1 / 86