قَوْله والأولين من الْمغرب وَالْعشَاء هما بتكرير الْيَاء الْمُثَنَّاة تَحت وَكَذَلِكَ حَيْثُ جَاءَ تَثْنِيَة الْمُؤَنَّث
قَوْله قَرَأَ بِقَدرِهَا بِإِسْكَان الدَّال قَالَ أهل اللُّغَة قدر الشَّيْء مبلغه
الرُّكُوع أَصله الانحناء وَقيل الخضوع
المجافاة بِلَا همز المباعدة
التَّسْبِيح التَّنْزِيه وَسُبْحَان الله تَنْزِيها لَهُ من النقائص وصفات الْمُحدث كلهَا وَهُوَ اسْم مَنْصُوب على أَنه وَاقع موقع الْمصدر وَالْفِعْل مَحْذُوف تَقْدِيره سبحت الله سبحانا
قَالَ النحويون واللغويون يُقَال سبحت الله سبحانا وتسبيحا قَالُوا وَلَا يسْتَعْمل سُبْحَانَ غَالِبا إِلَّا مُضَافا كسبحان الله وَهُوَ مُضَاف إِلَى الْمَفْعُول بِهِ أَي سبحت الله المسبح المنزه وَجَاء غير مُضَاف كَقَوْل الشَّاعِر وَهُوَ أُميَّة بن أبي الصَّلْت سُبْحَانَهُ ثمَّ سبحانا ننزهه
والخشوع والتخشع والاختشاع التذلل وَرمي الْبَصَر إِلَى الأَرْض وخفض الصَّوْت وَسُكُون الْأَعْضَاء
1 / 66