तहदीद निहायत अमाकिन
शैलियों
============================================================
25 نهذه بادية العرب وقد كانت بحرا فانكيس ال، حتتى إن آثار ذلك ظاهرة عنده حفر الآبار والحياض بها ، فإنها تبدى أطباقا من تراب وا ورمال ورضراض، ثم يوجد فيها من الخزف والزجاج والعظام مايمتع أن يحمل على دفن قاصد إياها هناك ، بل يخرج منها أحجار إذا كسرته كانت مشتملة على أصداف وودع وما يسمى آذان المك، إما باقية فيهاعلى حالطار، وإما بالية قد تلاشت وبتى مكانها خلاء متشكلا بشكلها ، كما يوجد مثله بياب الأبواب(1) على ساحل بحر الخزر(7) . ثم لايذكر لذلك وقت معلوم ولا تأريخ البية .
فإن العرب قاطنوه منذ أولهم يقطان(2) ، على أنته يمكن أن يكون سكناهم جيال المن وقت كون البادبة بحرا . نهم العرب العاربة الأقدمون ، و ولهم كانت العمارة بها من شاذروان(4) بين جبلين يرتفع عليه الماء إلى قلتتيهما، ويعمر جنتين عن يمين وشمال إلى أن غال به(5) سيل العرم فسفل الماء وبطلت العمارة ، وأبدلت بالجنتين أخريين (ذواتئ أكلي 1() يدابة (7) ية.
(9) (8) خنط(1) وأثآل (7) وبىهين سذر (4) قليل)(4).
و ونحن تجد مثل هذه الحجارة التى يتوستطها آذان السمك فى المفازة (1) هذه المدينة عل الشاطئ الغربى لر تزوين وعى مدينة دربنت حاليا .
(2) أى يحر قزوين .
(2) هو ابن تمطان ، وقه اعتبره الموورخون من العرب القدماء آيا تبائل اليمن .
(4) كلمة فارمية معناما منا«د سده .
(5) فى چم: غالبه (9) كل نبات طعمه مر .
(7) مو شبر الطرناء (8) شجرة التق .
(9) من سورة سبا، آية 16.
पृष्ठ 50