तफ़सीर ग़रीब क़ुरान
غريب القرآن
शैलियों
وقوله تعالى: {ولن تجد من دونه ملتحدا} (27) معناه: ملجأ(1).
وقوله تعالى: {يدعون ربهم بالغداوة والعشي} (28) يريد به الصلاة المكتوبة، وقال: قراءة القرآن.
وقوله تعالى: {ولا تعد عيناك عنهم} (28) معناه: لا تجاوزن.
وقوله تعالى: {وكان أمره فرطا} (28) يعني سرفا(2)، وقال : ندم.
وقوله تعالى: {أعتدنا [للظالمين] (3)} (29) معناه: من العدة.
وقوله تعالى: {أحاط بهم سرادقها} (29) قال الإمام زيد بن علي عليهما السلام: السرادق: حدرة تطيف بالفسطاط(4)، وهي سرادق من نار. ويقال: لها أربعة جدر كثاف، كل جدار مسيرة أربعين سنة(5).
وقوله تعالى: {يغاثوا بماء كالمهل} (29) وهو الذي قد انتهي حره، ويقال: كدردي(6)، الزيت سوادا(7)، والمهل: كل شيء أذبته من نحاس أو رصاص(8).
وقوله تعالى: {الباقيات الصالحات} (46) قال: هي الصلوات الخمس، وقال: سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر ولا حول ولا قوة إلا بالله(9).
وقوله تعالى: {وساءت مرتفقا} (29) معناه: متكأ(10).
وقوله تعالى: {متكئين فيها على الأرائك} (31) قال الإمام زيد بن علي عليهما السلام: هي السرر في الحجال(11)، واحدها : أريكة.
وقوله تعالى: {وحففناهما بنخل} (32) يعني غطيناهما، وحجرناهما من جوانبهما.
وقوله تعالى: {ولم تظلم منه شيئا} (33) معناه: لم تنقص منه.
وقوله تعالى: {وفجرنا خلالهما نهرا} (33) معناه: وسطهما.
وقوله تعالى: {وكان له ثمر} (34) وهو جمع ثمر(12).
وقوله تعالى: {وهو يحاوره} (37) معناه: يكلمه.
وقوله تعالى: {ويرسل عليها حسبانا من السماء} (40) مرامي(13).
पृष्ठ 80