333

तज़कीरत अरीब

تذكرة الأريب في تفسير الغريب (غريب القرآن الكريم)

अन्वेषक

طارق فتحي السيد

प्रकाशक

دار الكتب العلمية

संस्करण संख्या

الأولى

प्रकाशन वर्ष

١٤٢٥ هـ - ٢٠٠٤ م

प्रकाशक स्थान

بيروت - لبنان

سمعوا أن أباهم تبرأ من الأصنام
٣١ - ﴿لولا﴾ أي هلا
و﴿القريتين﴾ مكة والطائف وعظيم مكة الوليد بن المغيرة وعظيم
الطائف عروة بن مسعود الثقفي
٣٢ - و﴿الرحمة﴾ النبوة
﴿سخريا﴾ أي يستخدم الأغنياء الفقراء بأموالهم ليلتذم قوام العالم ﴿ورحمة ربك﴾ وهي النبوة ﴿خير مما يجمعون﴾ من الأموال
٣٣ - ﴿أمة واحدة﴾ أي لولا أن يجتمعوا على الكفر
و﴿المعارج﴾ الدرج ﴿يظهرون﴾ يعلون
٣٥ - والزخرف الذهب
﴿لما متاع﴾ ﴿ما﴾ زائدة
٣٦ - ﴿يعش﴾ يعرض
٣٧ - ﴿وأنهم﴾ يعني الشياطين
٣٨ - ﴿جاءنا﴾ يعني الكافر ﴿قال﴾ للشياطين ﴿يا ليت بيني وبينك بعد المشرقين﴾ وهما مشرق الشمس في أقصر يوم وفي أطوله وقيل أراد المشرق والمغرب كما يقال سنة العمرين ﴿فبئس القرين﴾ أنت
٣٩ - ﴿ظلمتم﴾ أشركتم المعنى لا ينفعكم التأسي بالعذاب
٤٤ - ﴿وإنه﴾ يعني القرآن ﴿لذكر﴾ أي شرف
﴿تسألون﴾ عن الشكر
٤٥ - ﴿واسأل من أرسلنا﴾ سل أتباعهم

1 / 345