311

तज़कीरत अरीब

تذكرة الأريب في تفسير الغريب (غريب القرآن الكريم)

अन्वेषक

طارق فتحي السيد

प्रकाशक

دار الكتب العلمية

संस्करण संख्या

الأولى

प्रकाशन वर्ष

١٤٢٥ هـ - ٢٠٠٤ م

प्रकाशक स्थान

بيروت - لبنان

١٤١ - ﴿فساهم﴾ أي قارع والمدحض المغلوب ١٤٢ - والمليم المذنب ١٤٣ - ﴿كان من المسبحين﴾ أي من المصلين قبل التقام الحوت وقيل هو قوله في بطن الحوت ﴿لا إله إلا أنت﴾ ١٤٥ - والعراء الأرض التي لا يتوارى فيها بشيء ١٤٧ - ﴿وأرسلناه﴾ المعنى وكنا أرسلناه و﴿أو﴾ بمعنى الواو ١٥٧ - ﴿فأتوا بكتابكم﴾ الذي فيه حجتكم ١٥٨ - ﴿وبين الجنة نسبا﴾ قال مجاهد الجنة صنف من الملائكة فما قالت قريش الملائكة بنات الله جعلت بينه وبينها نسبا وقال قتادة قالت اليهود تزوج الحق ﷿ إلى الجن فخرجت من بينهم الملائكة ١٦٠ - ﴿إلا عباد الله﴾ تنزيه له عما وصف هؤلاء الحق تعالى به ١٦١ - ﴿فإنكم﴾ يعني المشركين ١٦٢ - ﴿ما أنتم عليه﴾ أي على ما تعبدون ﴿بفاتنين﴾ أي بمضلين أحدا ١٦٤ - ثم أخبر عن الملائكة ﴿وما منا إلا له مقام معلوم﴾ في السموات ١٦٧ - ﴿وإن كانوا﴾ يعني المشركين ١٧٠ - ﴿فكفروا﴾ أي فلما أتاهم كفروا ١٧١ - و﴿كلمتنا﴾ الوعد بالنصر ١٧٤ - ﴿حتى حين﴾ أي حين نأمرك بقتالهم

1 / 323