257

तज़कीरत अरीब

تذكرة الأريب في تفسير الغريب (غريب القرآن الكريم)

अन्वेषक

طارق فتحي السيد

प्रकाशक

دار الكتب العلمية

संस्करण संख्या

الأولى

प्रकाशन वर्ष

١٤٢٥ هـ - ٢٠٠٤ م

प्रकाशक स्थान

بيروت - لبنان

٦٣ - ﴿فانفلق﴾ فيه إضمار فضرب والطود الجبل ٦٤ - ﴿وأزلفنا﴾ قربنا أصحاب فرعون من الغرق ٦٧ - ﴿وما كان أكثرهم مؤمنين﴾ إنما آمن من أهل مصر آسية وخربيل وفنه الماشطة والتي دلت موسى على قبر يوسف واسمها مريم ٧٧ - ﴿فإنهم عدو لي﴾ أي أعداء ﴿إلا رب العالمين﴾ استثناء من غير الجنس ٨٠٨١ - ٨١ وإما قال ﴿وإذا مرضت﴾ لأنه أراد الثناء على الله تعالى فلم يصفه إلا بالجميل وإنما قال ﴿يميتني﴾ لأن القوم لا ينكرون الموت فقال ليستدل بهذه القدرة على البعث ٨٣ - ﴿حكما﴾ أي فهما وعلما وما أخللنا به قد سبق ٨٩ - ﴿بقلب سليم﴾ أي من الشرك ٩٠ - ﴿وأزلفت﴾ قربت ٩٣ - ﴿ينصرونكم﴾ يمنعونكم من العذاب ٩٤ - ﴿فكبكبوا﴾ أي ألقوا على رؤوسهم ﴿والغاوون﴾ الشياطين ٩٨ - ﴿نسويكم﴾ أي نعدلكم بالله في العبادة ٩٩ - ﴿المجرمون﴾ أولوهم الذين اقتدوا بهم ١٠١ - والحميم القريب

1 / 269