परिचय और उन नामों और शब्दों की घोषणा जो कुरान में अस्पष्ट हैं
التعريف والاعلام بما أبهم في القرآن من الأسماء والأعلام
शैलियों
وكان الناس إذ ذاك محتاجين فانهضوا اليها وتركوا رسول الله علة بخطب ويقى معه اثنا عشر رجلا وجاء ذكر اسماء الباقين معه في حديث مرسل رواه أسد بن عمرو والد موسى بن أسد وفيه أن رسول الله لة لم يبق معه الا أبو بكر وعمر وعثمان وعلى وطلحة والزبير وسعد بن أبي وقاص وعبد الرحمن بن عوف وأبو عبيدة بن الجراح وسعيد بن زيد وبلال وعبدالله بن مسعود فى إحدىالروايتين وفي الرواية الاخرى عمار بن ياسر وفي مراسيل أبي داوود ذكر السبب الذى ترخصوا من أجله لانفسهم في ترك سماع الخطبة وقدكانواخلقاء لفمضلهم أن لايفعلوا فقال ان الخطبة بوم الجمعة كانت بعد الصلاة فتأولوا ان قد قضوا ماعليهم فحولت الخطبة بعد ذلك قبل الصلاة وهذا الحدث وإن لم ينقل من وجه ثابت فالظن الجميل بأصحاب النبى فل يوجب أن يكون صحيحا والله أعلم وقدفسروا اللهو ههنا بالطبل والله أعلم {ومن سورة المنافقين}
(قوله عز وجل) «هم الذين يقولون لاتنفقوا على من عند رسول الله حتى ينفضوا» قالهاعيد الله بن أبى بن سلول وقال (لئن رجعنا إلى المدينة ليخرجن الاعز) يعنى نفسه (منها الاذل) فكان هو الاذل وكان رشول الله تقلالهي الاعز وقال هذه المقالة في غزوة بنى المصطلق ورفعها إلى النبى زيد بن أرقم وكان غلاما فلماأنزل اللههذهالسورة أخذرسول الله بأذنه وقال هذا الذى وفي الله تعالى باذنه
(ومن سورة التحريم)
حوله عز وجل) (1) « واذ أسر اثنبي إلى بعض أزواجه حديثا» هى
पृष्ठ 133