ताक्लीक कबीर
التعليق الكبير في المسائل الخلافية بين الأئمة ت الفريح
अन्वेषक
محمد بن فهد بن عبد العزيز الفريح
प्रकाशक
دار النوادر
संस्करण संख्या
الأولى
प्रकाशन वर्ष
١٤٣٥ هـ - ٢٠١٤ م
प्रकाशक स्थान
دمشق - سوريا
शैलियों
आपकी हाल की खोजें यहाँ दिखाई देंगी
ताक्लीक कबीर
Abu Ya'la al-Hanbali d. 458 AHالتعليق الكبير في المسائل الخلافية بين الأئمة ت الفريح
अन्वेषक
محمد بن فهد بن عبد العزيز الفريح
प्रकाशक
دار النوادر
संस्करण संख्या
الأولى
प्रकाशन वर्ष
١٤٣٥ هـ - ٢٠١٤ م
प्रकाशक स्थान
دمشق - سوريا
शैलियों
(^١) قال البغوي في "شرح السنة" (٣/ ٢٣٥): (تقول العرب هذه اللفظة للرجل إذا أقلقه الشيء، وأزعجه، وغمه، وتقول أيضًا: أخذه المقيم والمقعد، كأنه يهتم لما نأى من أمره ولما دنا)، وقال الخطابي في "معالم السنن" (١/ ٤٣٣): (معناه: الحزن والكآبة، يريد: أنه قد عاوده قديم الأحزان، واتصل بحديثها). (^٢) في الأصل: تتكلموا، والتصويب من سنن أبي داود. (^٣) أخرجه أبو داود في كتاب: الصلاة، باب: رد السلام في الصلاة رقم (٩٢٤)، وصححه ابن حبان في "صحيحه" حديث: "إن الله يحدث من أمره ما شاء"، رقم (٢٢٤٣)، وعلقه البخاري جازمًا به عن ابن مسعود في كتاب التوحيد: باب قول الله تعالى: ﴿كُلَّ يَوْمٍ هُوَ فِي شَأْنٍ﴾ [الرحمن: ٢٩]، وأصله في "الصحيحين" إلى قوله: [فلم يرد علي، فقلنا: يا رسول الله! كنا نسلم عليك في الصلاة، فترد علينا؟ فقال: إن في الصلاة لشغلًا]، ومضى تخريجه ص ١٠٦.
1 / 120