١٥١- أخبرنا عبد الله، قال: أخبرنا الحسن، قال: أخبرنا أبو الحسن، قال:
لما حضرت عبد الملك الوفاة، قال: أصعدوني؛ فلما أصعد تسطح على فراشه، ثم قال: يا دنيا، ما أطيب ريحك؛ يا أهل العافية، لا تستقلوا شيئًا منها؛ حتى سمع ذلك منه خارج القصر.
١٥٢- أخبرنا عبد الله، قال: أخبرنا الحسن، قال: أخبرنا أبو الحسن، عن علي بن عاصم، في إسنادٍ له، قال: قال الطاعون: أنا ألحق بالشام؛ فقال الخصب: أنا معك. قال: وقال الجوع: أنا ألحق بأرض البادية. قال: فقالت الصحة: أنا معك؛ قال: وقالت النعمة: أنا ألحق بأرض العراق. قال: فقال السقم: أنا معك.
١٥٣- أخبرنا عبد الله، قال: أخبرنا الحسن، قال: أخبرنا أبو الحسن، عن آدم بن عيينة، قال: دفعت إلى امرأةٍ تتبع جنازةٌ، وهي تقول: رحيب ذراعٍ بالتي لا تشينه ... وإن كانت الفحشاء ضاق بها ذرعا
١٥٢- أخبرنا عبد الله، قال: أخبرنا الحسن، قال: أخبرنا أبو الحسن، عن علي بن عاصم، في إسنادٍ له، قال: قال الطاعون: أنا ألحق بالشام؛ فقال الخصب: أنا معك. قال: وقال الجوع: أنا ألحق بأرض البادية. قال: فقالت الصحة: أنا معك؛ قال: وقالت النعمة: أنا ألحق بأرض العراق. قال: فقال السقم: أنا معك.
١٥٣- أخبرنا عبد الله، قال: أخبرنا الحسن، قال: أخبرنا أبو الحسن، عن آدم بن عيينة، قال: دفعت إلى امرأةٍ تتبع جنازةٌ، وهي تقول: رحيب ذراعٍ بالتي لا تشينه ... وإن كانت الفحشاء ضاق بها ذرعا
1 / 96