291

सुनन सगीर

السنن الصغرى للبيهقي - ت الأعظمي ط الرشد

अन्वेषक

عبد المعطي أمين قلعجي

संस्करण संख्या

الأولى

प्रकाशन वर्ष

١٤١٠هـ - ١٩٨٩م

शैलियों

आधुनिक
٩٢٥ - وَرُوِّينَا النَّهْيَ عَنِ الصَّلَاةِ فِي هَذِهِ الْأَوْقَاتِ الثَّلَاثِ عَنْ عُقْبَةَ بْنِ عَامِرٍ، وَغَيْرِهِ، عَنِ النَّبِيِّ ﷺ «حِينَ تَطْلُعُ الشَّمْسُ بَازِغَةً حَتَّى تَرْتَفِعَ وَحِينَ تَقُومُ الظَّهِيرَةُ حَتَّى تَمِيلَ، وَحِينَ تَصْفَرُّ الشَّمْسُ لِلْغُرُوبِ حَتَّى تَغْرُبَ»
٩٢٥ - وَرُوِّينَا فِي «النَّهْي عَنِ الصَّلَاةِ بَعْدَ الصُّبْحِ حَتَّى تَطْلُعَ الشَّمْسُ، وَعَنِ الصَّلَاةِ بَعْدَ الْعَصْرِ حَتَّى تَغْرُبَ الشَّمْسُ» عَنْ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ، وَعَنْ جَمَاعَةٍ، مِنَ الصَّحَابَةِ عَنِ النَّبِيِّ ﷺ
٩٢٦ - وَرُوِّينَا عَنِ ابْنِ عُمَرَ، وَعَائِشَةَ، عَنِ النَّبِيِّ ﷺ: «لَا يَتَحَرَّى أَحَدُكُمْ فَيُصَلِّي عِنْدَ طُلُوعِ الشَّمْسِ وَلَا عِنْدَ غُرُوبِهَا» ⦗٣٢٦⦘ وَهَذَا الّنَهْي مَخْصُوصٌ بِبَعْضِ الصَّلَوَاتِ دُونَ بَعْضٍ فَكُلُّ صَلَاةٍ لَهَا سَبَبٌ يَجُوزُ فِعْلُهَا فِي هَذِهِ الْأَوْقَاتِ وَيَجُوزُ التَّنَفُّلُ بِالصَّلَاةِ يَوْمَ الْجُمُعَةِ لِمَنْ حَضَرَ الْجُمُعَةَ حَتَّى يَخْرُجَ الْإِمَامُ وَيَجُوزُ رَكْعَتَا الطَّوَافِ بِمَكَّةَ فِي هَذِهِ الْأَوْقَاتِ

1 / 325