सुमुव्व रूही
السمو الروحي الأعظم والجمال الفني في البلاغة النبوية
अन्वेषक
أبو عبد الرحمن البحيري وائل بن حافظ بن خلف
प्रकाशक
دار البشير للثقافة والعلوم
संस्करण संख्या
الأولى
शैलियों
हदीस विज्ञान
आपकी हाल की खोजें यहाँ दिखाई देंगी
सुमुव्व रूही
मुस्तफा सादिक रफ़ीसी d. 1356 AHالسمو الروحي الأعظم والجمال الفني في البلاغة النبوية
अन्वेषक
أبو عبد الرحمن البحيري وائل بن حافظ بن خلف
प्रकाशक
دار البشير للثقافة والعلوم
संस्करण संख्या
الأولى
शैलियों
(١) كتابنا "إعجاز القرآن". (الرافعي) (٢) عن أنس ﵁ أَنَّ أَبَا بَكْرٍ ﵁ كَانَ يُصَلِّي لَهُمْ فِي وَجَعِ النَّبِيِّ ﷺ الَّذِي تُوُفِّيَ فِيهِ، حَتَّى إِذَا كَانَ يَوْمُ الِاثْنَيْنِ وَهُمْ صُفُوفٌ فِي الصَّلَاةِ، فَكَشَفَ النَّبِيُّ ﷺ سِتْرَ الْحُجْرَةِ يَنْظُرُ إِلَيْنَا، وَهُوَ قَائِمٌ كَأَنَّ وَجْهَهُ وَرَقَةُ مُصْحَفٍ، ثُمَّ تَبَسَّمَ يَضْحَكُ، فَهَمَمْنَا أَنْ نَفْتَتِنَ مِنْ الْفَرَحِ بِرُؤْيَةِ النَّبِيِّ ﷺ، فَنَكَصَ أَبُو بَكْرٍ عَلَى عَقِبَيْهِ لِيَصِلَ الصَّفَّ، وَظَنَّ أَنَّ النَّبِيَّ ﷺ خَارِجٌ إِلَى الصَّلَاةِ، فَأَشَارَ إِلَيْنَا النَّبِيُّ ﷺ أَنْ أَتِمُّوا صَلَاتَكُمْ، وَأَرْخَى السِّتْرَ، فَتُوُفِّيَ مِنْ يَوْمِهِ. راجع "صحيح البخاري" (٦٨٠، ٦٨١، ٧٥٤، ١٢٠٥، ٤٤٤٨)، و"صحيح مسلم" (٤١٩)، و"مسند الإمام أحمد" (٣/ ١١٠)، و"سنن النسائي" (١٨٣١)، و"سنن ابن ماجه" (١٦٢٤)، و"الشمائل المحمدية" للإمام الترمذي ﵀ (٣٦٨).
1 / 73