सुबह अल-अआशा फी सिनाअत अल-इंशा
صبح الأعشى في صناعة الانشاء
प्रकाशक
دار الكتب العلمية
प्रकाशक स्थान
بيروت
الإنشاء، يمكن أن تعتبر الحكم الفصل في صحة خبر المؤرخ من عدمه «١» .
أما الكتب والمصنفات التراثية التي أخذ منها والتي ذكرها في متن كتابه، فلا يمكننا الإحاطة بها جميعا في هذا المقام لكثرتها وتنوع مجالاتها، نذكر منها: كتابي «التعريف بالمصطلح الشريف» و«عرف التعريف» لابن فضل الله العمري؛ و«التثقيف» لابن ناظر الجيش؛ «ومواد البيان» لعلي بن خلف، من كتاب الدولة الفاطمية؛ و«معالم الكتابة» لابن شيت؛ و«الأوائل» للعسكري؛ و«الأموال» لأبي عبيد؛ و«ذخيرة الكتاب» لابن حاجب النعمان و«صناعة الكتاب» لأبي جعفر النحاس؛ و«قوانين الدواوين» . لابن مماتي؛ و«تقويم البلدان» للمؤيد صاحب حماة؛ و«تاريخ الدولة الفاطمية» لابن الطوير؛ و«الروض المعطار» للحميري؛ و«عجائب المخلوقات» لابن الأثير؛ ء «العقد الفريد» لابن عبد ربه؛ و«القلم والدواة» لمحمد بن عمر المدائني؛ و«اللباب» للسمعاني؛ و«المثل السائر» لابن الأثير؛ و«مسالك الأبصار في ممالك الأمصار» للعمري؛ و«المسالك والممالك» لابن خرداذبّة؛ و«المشترك» لياقوت الحموي ... وهناك بعض الكتب التي أخذ منها ولم يذكر مؤلفيها مثل: «حسن التوسّل في صناعة الترسّل» «٢» وهو لشهاب الدين محمود الحلبي المتوفى سنة ٧٢٥ هـ؛ و«الدرّ الملتقط في تبيين الغلط» «٣» وهو للحسن ابن محمد الصنعاني المتوفى سنة ٦٥٠ هـ؛ و«الريحان والريعان» ولعله كتاب «ريحان الألباب وريعان الشباب في مراتب الآداب» «٤» لأبي القاسم محمد بن إبراهيم الإشبيلي، كاتب صاحب أشبيلية، أبي حفص. ومنها أيضا كتاب «الأطوال» و«رسم المعمور»، ولم نعثر على مؤلفيهما.. إلى ما هناك من
1 / 14