الدارقطني، وترجم لمن استطاع العثور على ترجمة له منهم، ولما يطبع بعد.
لذا رأينا أن الجهودَ السابقةَ المبذولةَ في إحصاء شيوخ الدارقطني كفَتنا مؤونةَ جمعهم، فآثرنا الاقتصار على ذكر شُيوخِه الذين روى عنهم في كتابنا هذا "سؤالات السلمي"، وقد بلغوا خمسةً وعشرين شيخًا، نوردهُم مرتَّبينَ على حروف المعجم (١):
١- إبراهيم بن حمَّاد بن إسحاق، أبو إسحاق الأَزْدي البصري (ت ٣٢٣هـ) . [٢٦١] .
٢- إبراهيم بن محمَّد، أبو إسحاق المعدَّلُ النَّسَويُّ. [٤٧٥] .
٣- أحمد بن محمَّد بن عبد الله بن زياد، أبو سَهْل القطَّان البغدادي (ت ٣٥٠هـ) . [٥٠] .
٤- أحمد بن المُطَّلب بن عبد الله بن هارون الواثق، أبو بكر الهاشِمي (ت ٣٤٤هـ) . [١١٦] و[٣٤٦] .
٥- أحمد بن نَصْر بن طالب، أبو طالب الحافظُ البغدادي (ت ٣٢٣هـ) . [٣٣] و[١٤٣] و[٢٤١] .
٦- الحسين بن إسماعيلَ بن محمَّد، أبو عبد الله الضَّبِّي البغدادي المَحامِلي (ت ٣٣٠هـ) . [٢٧٤] .
_________
(١) أثبَتْنا من صرَّح الدارقطنيُّ بالرواية عنهم، دون من سُئل عنهم أو ذكرَهم عَرَضًا، ولم يذكر ما يدلُّ على أنهم من شيوخه.
وذيَّلنا اسمَ كلِّ شيخ من شيوخه برقْم النصِّ الذي ورد فيه التصريحُ بسماعه منه.
1 / 25