अरबी लोक और महाकाव्य कथाएँ
السير والملاحم الشعبية العربية
शैलियों
سعد ابن أخوك بعدي تطول يتمتو
سعد ابن أخوك بعدي يقاسي الهموم
يبات بطول الليل يعد النجوم
غرورة يا دنيا تاريكي لم تدوم
آمنتها خانت وآدي حكمته
كدب الذي يضحك في هذا الزمان
يا ذلنا بعد الهنا، ذقنا الهوان
وتستطرد الملحمة في وصف طقوس غسلة الملك فاضل، وتكفينه بالسندس الأخضر ودفنه في جامع متحف «قليل وصفته».
وهنا تبدأ سلسلة اضطهادات العم المغتصب بدران، لسعد اليتيم نتيجة لمخاوفه فيأمر الملك عبيده بانتزاع سعد من أمه الأميرة فوز وقتله في شعاب الجبال، لكن العبيد يرقون للأم الثاكلة، فينتزعون الطفل منها ويلقون به في البحر أو اليم أو النيل بحسب متنوعات الملحمة في البلدان والبيئات العربية.
وكالعادة يعثر عليه صياد ويتبناه ويربيه في الكتمان، وتتعرف إليه ابنة عمه الأميرة الجميلة «صبيحة» خطيبته منذ الصغر، وتفتن به وبمحاسنه وخلقه، وأصبحت لا تجلس إلا وركبتها على ركبته، وعادت صبيحة لتنقل أحاسيسها الجياشة نحو ابن عمها سعد إلى أمها وكيف أنه «يشبه لعمي الملك فاضل وآدي جلسته.»
अज्ञात पृष्ठ