معنى هذا أن الحقيقة هي أنوار الععرفة التى يمن بها الحق على قلب السالك عندما يصل إلى العراتب العليا في الطريق . وهى ما تجعله صل إلى اليقين بالله . وبهذا يصل أيضا إلى الير والطاعة والمعوفة التامة بالله ، وهذه المعرفة تكون حدسية ذوقية « تستند إلى عقل ، و« توذن بعنطق . (الشعرانى : الطبقاث الكبرى ، ج ، ص 54).
(34) صحتها : (جمغ الهغة وقال ابن عطاء : الحقيقة اسم العبد .
وقال الجنيد : قوله عز وجل .((عباد)) . حقيقة وقوله : ((عبادى )) . حقيقة الحقرقة 0 ثمال النورى : سعة العبد هو التصديق وغير لعطالعة هو الحقيقة ٥ (4) حقيقة ابقيقة : حقيقة الحقيقة أو حقيقة الحقائق حسبعا برى لكاشانى هي الذات الأحدية الجامعة لجعيع الحقائق وتسمى حضرة الجعع وحضرة الوجود.
(الكاشاني : اصطلاحات الصوفية ، ص : 73) .
ومن المعلوم أن حقيقة الشىء ((ما به هو هو)) ، وعندئذ يصب ((حقيقة السقيقة 2) .
هى محاولة للإرتفاع ضى التعبير إلى مستوى « يراعى فيه !
الحق . من فناء الشهود إلى فناء الشور بالشهود ، وهو : ((فناء لفناء)) . وعندئذ لا يبق سوى الحق للحقء ( محعد مصطفى : دراسات عن الجنيد البغدادي ، هامش ص : 23 وقال ابن عطاء: (كل حق حقيقة ، وكل حقيقة ة ول صقي حق)(3) ..
جج وقال المشبلي الحقيقة مع جعع الكل بالواحد فردا (3) صحة العبارة : (لكل حق حقيقة ، ولكل حقيقة حق ) (1) الجمع : الجمع لغة : مصدر قولك جمعت الشنء والجمع إشارة إلى حق بلا خلقء أى شهود الحق بلا خلقء وقد قيل : ملجعع شهود الأشياء بالله والتبرى من الحول والقوةء كما قيل : الجعع : مشاهدة العبودية .
(أبن عربى : اصطلاحات الصوفية . ص :12) .
وقيل أيضأ : الجمع : بقاء الطاعات ، ويكون بقاء روية العبد قيام الله سبحانه وتعالى على كل شىء . كما أن الجعع يعنى : التتسوية فى أصل الخلقء وقال آخرون : الجمع : إشارة من أشار إلى الحق بلا خلق . لذلك قيل : الجمع على الله معناه لا يشهد إا إياه ويعنى الجعع : ما أسقط تفرقتك ، ومحا إشارتك ، والوصول إلى استفراق أوصافك وتلاشي نعوتك.
अज्ञात पृष्ठ