============================================================
412 به ويلك من انت ايها الساى الي الهلاك برجليه . والطامع في ما لا يصل اليهء ويلك هذه اموال النجاع الغالبه والليث الواتب الانير خا لد ين عارب. فارس المشارق والمغارب . الذي اذل بسينه فرسان الاعاجم والاعارب . اسلم بتفسك قبل ان تسمع وطعن بسنانه نخورهم وكانوا ثمانين فارسا صناديد. ومعهم حماعة آمن العيده فا تعالح النها رحي بددعتر اكيرم . وسقام من المناياكا سا فا سكرهم . وانهزم الباقون في تلك القيعان موهم يقولون لا شك ان هذا مارد من الجان وعلد يركض على اثز اخيه شيبوب خوفا عليه . والدما تسيل من منكبيه فيمنا هو كذلك اذا بعبارقد نار ين بين بديو. جيچ بصر هنبه ققال فى نفسه جاعت والله العساكر الني للقوم موستظهر مراتي الفران في هذا اليوم . ثم اطلق عنان الدجر . واسرع كشف الخير. واذا يشبوب من قدامه يجرى كانه السهم اذا لنطلق . او البرق اذا برق. فارتاع من ذلك واستهال. وصبر حتى قاريه فقال له ويلك اين الحيدال والاموال . فقال يا ابن الام اشظني عن ذلك هذا الغبارء الذي تراه قدثارء والعبيد النين كانوامعي لما ابصرطا هذا القتام . وففواعن السوق وصلحوا وطلبوني وهم يقولون ابن تاخذنا يا ابن الليام * وغد جانك فرسان بى زبيد . وخالد بن
पृष्ठ 423