============================================================
كا
يتكلم والدموع تذرف من عينيه وعلامات الغضب لايحة عليهء فقال له ابوه ما بالك يا ولدي تكلم واظهر ما تخنيه . وانا اقابل الظالم على افعاله واجازيه قال مالك ماذا اقول با ابي لعن الله الظلب ومن تبعه ومن راى الحق ولم يكن معه ثم حد ته بما فعل عنترمع بني زياده وكيف بذل نفسه دونهم وخلصهم من الاصفاد.
وقص عليه القصة التي جرت من اولها الي اخرها واطلعه سلى ما فى باطنها وظاهرها . فعند ذلك احضر الملك زهير عمارة وفد صعب عليه فقد عنتر وقال لم والمه يا كلب العرب و نهل المرأ والادب . كل ماجرى على عتروعلى ولدى شاس عاقبة بغيك يامشوم الناصية فلا اعطاك الله عافية مولا اقق لك باقية. ولاحي االه عتر الذي خلصك من الاسر والعذاب . وكان ينبغي ان يقطع راسك وبطرحه للكلاب.
ولكن هذه مروة السادات اصحاب الانساب والاحساب. وانا قلار يحدثن ان ولدي شاس . وقع فى مصيبة من تعصبه لك يا اشر الناس . وانت لا ترجع عن هذا البغي والعناد وسوف انك لكدسالي قاربو راة قيل هلر رله بدلك مايسى حتى نسبتنى الى هذا الكلام ء والله لقدجرى على في هذه النوبة مالا بحنمله احد من الانام والله سلعمنى من شرب كاس الحمام.
فقال الملك زهير ياليتها كانت القاضية . وليت المنية كانت اليك ساعية . ولا كانرى هذا الوجه المنخحوس . الذي هو اشام
पृष्ठ 370