============================================================
لاقله واوحعالي ف البت بحرام او احب ه برد بيرس والاعجام . واضع السيف في سا ير بقي رياد . واججعلهم مثلا بين العباد . ثم انه قام من قدام شاي وهو غاهق الافاس بعكدر الحواس. ثم دخل على اخيه نالك . واخبره بذلك. فصعب ذالك عليه وقال له يا ابا الفوارس لا تغبق صدرك بولا تشغل فكرك . فانا اعرف سملجة هاس والربيع واذا وصلنا الى الحى ارغم انوف الجميع. واصنع بهم اقبح صنيع . فدعاله عنثر وقبل يده. والثنى عليه وحمده . ولما جن الليل واقبل الطلام وطلبت العيون المنام . قال عنتر لاخيه شمجوب فم سير الايجرء واوسع به في البر الاقفر: فانه تداستراح وخفس عسده بعض الم الجراح.
فامشل شيبوب امراخيه . واخذ الجواد وهو يلاطفه ويداريه.
وبسد ساعة اقبل عنتر وفد ركمب جميبا من جنايسب الامير مالك وخرج للحرس الى ان ابعد في البر واجمع باخيه شيبو هلك فركب جواده وقال له سريهايا ابن الام وابعد عن هولاء القوم الليام واطلت بعا الييت الحرام . لاننخيما بتي لى عدهم مقام مفقال له شبوب وكيف ذلك بلبق الام فقال انا علماننا اذا وصلنا الى الحلة يلج نماس في حاتدني مواخو ماللك لا يتخلى عن نعسرتى رفقع في الحي الفتن ويتشتتون جن للوطن موانا لالمريد ان احمل احدا ما لا يطيق . هل اطوي مرضى بصبري في كل شكقوضق. واقم في البيت الحرأم ولا ابرح من هنا لصحتى يذركى الحمامه اى
पृष्ठ 357