============================================================
228 بالسلامة من الحمادث الذي جرى عليها ء وقال لها والله يابنث العم يعز علي ان تقاسي هذه المفاباة . وانا في تيد الحياة . ثم قال لاخيه شيبوب خذعبنة وادخل بها الى بيت مفرح واجلسها على سريره. كما كان يشتيى فى ضميره* ولاتزل عندها حنى التي انا بما لك بن زهير ورجاله . واقف على جلية حاله .
فاخذها شيبوب وادخلها الى ييت مفرج فراه خاليا من النساء والرجال. فنظر فيه الى اليمين والثمال . فراي الثياب التي كانت علي عبله والتاج الكسروي والحلى فسلم ذلك جميعه اليها وقال لها البسي فان الله قد دفع عنك اليلى . يوسار عنير طاليا مكان مالك واسحابه واذامم يركضون بين الخيام والمضارب.
ويهزون الرماح والقواضب ، ومالك في اوايلهم مهل العقاب .
وقد انزل على الاعداء صواق العذاى ورجع وهو ينشد وقول شكا صاري في غمده شدة الظا فقلت اصطبر حتما رويكه الدا فجردنه في الكف ايض عايسا وقد عاد نحوي احهرا متبسا فقالعله عنتر والله يامولاى انك لصادق في مقالك.
وهذه اقل فعالك . ثم قيل قدميه في الركاب وهناه يسلامته.
وشكره على علو همته* وسألة عن ليلته . فقال ما لك والله يا ابا الفوارص انها ليلة تعد مليال لانها حانت عظيمة ااموال . ولكن بهنك اقصرنا و انخا الامال ثم افتد من
पृष्ठ 334