============================================================
31 نة شه الامان . والنله عول على المسيرالى الاوطان. وبعد ذلك سار جميل وهر لا يصدق بالنجاه لما الربيع واصحابه فانهم برزوايط لبون الفقال وهانت عابهم الاجال فصبطحهم الا بطال بالسيوف الصقال و الرماح الطوال : ونا تتعف النهار حى اخنوا الجبح.
وفتل منهم جمع كثر وفبضوا على الريع بواقرنوا الكل فى القيود والاصفاد . وعادوا بهم الى حى بنى علي وقد سبقتهم التاير، والنهم جو الهدالم يبن ابدهم الايا بالنيوفا والمزاهر . وكان اعظم الناس فرحا عله ى امنا قدمن الجلاح لانها ضارت تلطم وجوه السادات هن بني وياد وتقوال لهم وحف ريب السما لابد ان اشرب هماكم في تحوف جما بجمكم كما بشر الظمان بارد المالء. ولا بد لمى ان افنى بتي زياك وبي هبس الليام ملداسع الاللة تخنط لى الامير مقرج بن هالم . قال الراوني وانفذ مغرج بن همام الى قبايل بتى طلى يبشرهم بما فهل وجما عليه قدحصل.
ومن شدة فرحه لحر التوق والاغهام واحضر المدام واخذوا فى اللهو والطرب . وبتو زياد تخصى اكباوهم وقد الشرفو على العظلب . وما زالوا يبكون على انهم وبلو حو هارة وهولا ببدي حطابا . ولا يرد جوابا . هذا وعبلة قد حف كربها و ذهب عنها بعقر هههاء وبنيت معظرة فهوم عفر اين غسها ولما مضى اكثر الظلام وسكر مغرج بن همام وتفرقت الناس الى الخيام . دهل الى مضربه وقال لامه وحق ذمه العرى لا اللم
पृष्ठ 327